منتدى الاسلام ديني العام
اهلا وسهلا بك بيننا
ارجو منك اخي في الله انك تسجل بالمنتدى او تسجل دخولك
من خلال الكبسات اسفله وما احلل كبسة اخفاء
منتدى الاسلام ديني العام
اهلا وسهلا بك بيننا
ارجو منك اخي في الله انك تسجل بالمنتدى او تسجل دخولك
من خلال الكبسات اسفله وما احلل كبسة اخفاء
منتدى الاسلام ديني العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامي عام يهتم بالديانه الاسلامية بشكل خاص ونتمنى ان يعجبكم المنتدى
 
الرئيسيةالرئيسية  المجلةالمجلة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



2
دعانى الى المنتدى : انا عملتو وانا ما في حدا دعاني
مكانى /دولتى : فلسطين
عدد المساهمات : 532
نقود للمتجر : 896
تاريخ التسجيل : 22/05/2013
العمر : 23
الموقع : فلسطين
تعاليق : اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام Empty
مُساهمةموضوع: القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام   القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام 11750610الخميس يوليو 04, 2013 8:42 am

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام / متجد 1


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


اللهم بلغ جميع المسلمين رمضانات


اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك


اللهم أغفر وارحم لحيِّنا وميتنا ولصغيرنا ولكبيرنا ولذكورنا ولإناثنا


اللهم أعنا على الصِّيام والقيام وقراءة القرآن ووفقنا لصالح الاعمال


اللهم بارك لنا في كلِّ شيءٍ


اللهم نسألك حسن الخاتمة


وانْ لا تحرمنا منْ حوضِ نبيِّك


اللهم صلّي وسلمْ وباركْ عليه وعلى آله وأزواجه وذرّيته


ولا تحرمنا منْ شفاعته


اللهم إنا نسألك رضاك والفردوس الأعلى منْ الجنَّة


ونعوذ بك من سخطك والنَّار


آمين يا الله يا بر ويا رحيم


الإخوةوالأخوات : حفظكم الله تعالى ورعاكم


وأسعدكم في الدنيا والآخرة


آمين


تفضلوا معي وعلى بركة الله تعالى


مع


القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية


مع ما تيسر من فقه الصِّيام


الحمد لله رب العالمين


اللهم صلّي وسلمْ وباركْ على سيدنا مُحَمَّدٍ


وعلى آله وأزواجه وذرّيته وأصحابه


وأخوانه من الأنبياء والصِّديقين والشُّهداء والصَّالحين


وعلى أهلِّ الجنَّة والملائكة أجمعين


كما تحبه وترضاه يا رب
آمين



.................................................. ............


حبسُ الشَّمس

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : { غَزَا نَبِيٌّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ ، فَقَالَ لِقَوْمِهِ : لَا يَتْبَعْنِي رَجُلٌ ، مَلَكَ بُضْعَ امْرَأَةٍ ، وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يَبْنِيَ بِهَا ، وَلَمَّا يَبْنِ بِهَا ، وَلَا أَحَدٌ ، بَنَى بُيُوتًا ، وَلَمْ يَرْفَعْ سُقُوفَهَا ، وَلَا أَحَدٌ ، اشْتَرَى غَنَمًا أَوْ خَلِفَاتٍ ، وَهُوَ يَنْتَظِرُ وِلَادَهَا ، فَغَزَا فَدَنَا مِنْ الْقَرْيَةِ صَلَاةَ الْعَصْرِ أَوْ قَرِيبًا مِنْ ذَلِكَ ، فَقَالَ لِلشَّمْسِ: إِنَّكِ مَأْمُورَةٌ وَأَنَا مَأْمُورٌ ، اللهمَّ احْبِسْهَا عَلَيْنَا ، فَحُبِسَتْ ، حَتَّى فَتَحَ الله عَلَيْهِ ، فَجَمَعَ الْغَنَائِمَ فَجَاءَتْ ـ يَعْنِي النَّارَ ـ لِتَأْكُلَهَا فَلَمْ تَطْعَمْهَا ، فَقَالَ: إِنَّ فِيكُمْ غُلُولًا ، فَلْيُبَايِعْنِي مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ رَجُلٌ ، فَلَزِقَتْ يَدُ رَجُلٍ بِيَدِهِ ، فَقَالَ : فِيكُمْ الْغُلُولُ ، فَلْيُبَايِعْنِي قَبِيلَتُكَ ، فَلَزِقَتْ يَدُ رَجُلَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ بِيَدِهِ ، فَقَالَ : فِيكُمْ الْغُلُولُ ، فَجَاءُوا بِرَأْسٍ ، مِثْلِ رَأْسِ بَقَرَةٍ مِنْ الذَّهَبِ فَوَضَعُوهَا ، فَجَاءَتْ النَّارُ ، فَأَكَلَتْهَا ، ثُمَّ أَحَلَّ الله لَنَا الْغَنَائِمَ ، رَأَى ضَعْفَنَا وَعَجْزَنَا ، فَأَحَلَّهَا لَنَا }( رواه البخاري ومسلم ).
إيضاحات : - [ غَزَا نَبِيٌّ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ : أَيْ أَرَادَ أَنْ يَغْزُوَ ، وَهَذَا النَّبِيُّ : هُوَ يُوشَعُ بْنُ نُون عليه السلام ، فقَدْ وَرَدَ مِنْ طَرِيقٍ صَحِيحَةٍ ، أَخْرَجَهَا الإمام أَحْمَدُ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : { إِنَّ الشَّمْسَ ، لَمْ تُحْبَسْ لِبَشَرٍ ، إِلَّا لِيُوشَعَ بْنِ نُون ، لَيَالِيَ سَارَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ } ، بُضْعَ اِمْرَأَةٍ : الْبُضْع : النِّكَاحُ ؛ يُقَالُ مَلَكَ فُلَانٌ بُضْعَ فُلَانَةَ ، وَلَمَّا يَبْنِ بِهَا : أَيْ وَلَمْ يَدْخُلْ عَلَيْهَا ، خَلِفَاتٍ : جَمْعُ خَلِفَةٍ وَهِيَ الْحَامِلُ مِنْ النُّوقِ ، وَقَدْ يُطْلَقُ عَلَى غَيْرِ النُّوقِ ، وِلَادَهَا: نتاجها ، فَغَزَا : أَيْ بِمَنْ تَبِعَهُ مِمَّنْ لَمْ يَتَّصِفْ بِتِلْكَ الصِّفَةِ ، فَدَنَا مِنْ الْقَرْيَةِ : أَيْ قَرَّبَ جُيُوشَهُ لَهَا ، فَقَالَ لِلشَّمْسِ : إِنَّكِ مَأْمُورَةٌ وَأَنَا مَأْمُورٌ : أَمْرَ الْجَمَادَاتِ أَمْرُ تَسْخِيرٍ ، وَأَمْرَ الْعُقَلَاءِ أَمْرُ تَكْلِيفٍ ، اللهمَّ اِحْبِسْهَا عَلَيْنَا : أَيْ قَدْرَ مَا تَنْقَضِي ، حَاجَتُنَا مِنْ فَتْحِ الْبَلَدِ ، فَجَمَعَ الْغَنَائِمَ فَجَاءَتْـ يَعْنِي النَّارَ ـ لِتَأْكُلَهَا فَلَمْ تَطْعَمْهَا : أَيْ لَمْ تَذُقْ لَهَا طَعْمًا ، وَهُوَ بِطَرِيقِ الْمُبَالَغَةِ ، إِنَّ فِيكُمْ غُلُولًا : الغُلُولُ : هُوَ السَّرِقَةُ مِنْ الْغَنِيمَةِ ، فَلْيُبَايِعْنِي مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ رَجُلٌ فَلَزِقَتْ: فِيهِ حَذْفٌ يَظْهَرُ مِنْ سِيَاقِ الْكَلَامِ ، أَيْ فَبَايَعُوهُ فَلَزِقَتْ ، رَأَى ضَعْفَنَا وَعَجْزَنَا ، فَأَحَلَّهَا لَنَا : فِيهِ اِخْتِصَاصُ الْأُمَّةِ الإسْلاميَّة ، بِحِلِّ الْغَنِيمَةِ ، وَكَانَ اِبْتِدَاءُ ذَلِكَ ، مِنْ غَزْوَةِ بَدْرٍ ، وَفِيهَا نَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى ، { فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّباً وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } الأنفال69 ، فَأَحَلَّ الله لَهُمْ الْغَنِيمَةَ ، وَقَدْ ثَبَتَ ذَلِكَ فِي الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ اِبْنِ عَبَّاسٍ ] .
من عبر القصة :-
أ - أَنَّ فِتَنَ الدُّنْيَا ، تَدْعُو النَّفْسَ إِلَى الْهَلَعِ وَمَحَبَّةِ الْبَقَاءِ ، لِأَنَّ مَنْ مَلَكَ بُضْعَ اِمْرَأَةٍ وَلَمْ يَدْخُلْ بِهَا ، أَوْ دَخَلَ بِهَا ، وَكَانَ عَلَى قُرْبٍ مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ قَلْبَهُ مُتَعَلِّقٌ بِالرُّجُوعِ إِلَيْهَا ، وَيَجِدُ الشَّيْطَانُ السَّبِيلَ إِلَى شَغْلِ قَلْبِهِ عَمَّا هُوَ عَلَيْهِ مِنْ الطَّاعَةِ ، وَكَذَلِكَ غَيْرُ الْمَرْأَةِ ، مِنْ أَحْوَالِ الدُّنْيَا.
ب - أَنَّ الْأُمُورَ الْمُهِمَّةَ ، لَا يَنْبَغِي : أَنْ تُفَوَّضَ إِلَّا لِحَازِمٍ فَارِغِ الْبَالِ لَهَا ، لِأَنَّ مَنْ لَهُ تَعَلُّقٌ ، رُبَّمَا ضَعُفَتْ عَزِيمَتُهُ ، وَقَلَّتْ رَغْبَتُهُ فِي الطَّاعَةِ ، وَالْقَلْبُ إِذَا تَفَرَّقَ ، ضَعُفَ فِعْلُ الْجَوَارِحِ ، وَإِذَا اِجْتَمَعَ قَوِيَ.
ت - أَنَّ الأمم السابقة ، كَانُوا يَغْزُونَ وَيَأْخُذُونَ أَمْوَالَ أَعْدَائِهِمْ وَأَسْلَابَهُمْ ، لَكِنْ لَا يَتَصَرَّفُونَ فِيهَا بَلْ يَجْمَعُونَهَا ، وَعَلَامَةُ قَبُولِ غَزْوِهِمْ ذَلِكَ : أَنْ تَنْزِلَ النَّارُ مِنْ السَّمَاءِ فَتَأْكُلَهَا ، وَعَلَامَةُ عَدَمِ قَبُولِهِ : أَنْ لَا تَنْزِلَ ، وَمِنْ أَسْبَابِ عَدَمِ الْقَبُولِ ، أَنْ يَقَعَ فِيهِمْ الْغُلُولُ ، وَقَدْ مَنَّ الله عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ وَرَحِمَهَا ، فَأَحَلَّ لَهُمْ الْغَنِيمَةَ ، وَسَتَرَ عَلَيْهِمْ الْغُلُولَ ، فَطَوَى عَنْهُمْ فَضِيحَةَ أَمْرِ عَدَمِ الْقَبُولِ .

.................................................. .............
سؤال وجواب - رمضنيات

السؤال(1): على من يجب صوم رمضان؟
الجواب: أولا: معنى الواجب أي إنْ لم يفعله فهو آثم.
ثانيا: اعلم أن من يجب عليه الصوم لا بد أن تتوفر فيه شروط:
الشرط الأول: أن يكون مسلما.
الشرط الثاني: أن يكون مكلفا؛والمكلف هو البالغ العاقل؛قال صلى الله عليه وسلم:"رفع القلم عن ثلاثة؛عن المجنون حتى يعقل؛وعن الصبي حتى يحتلم؛وعن النائم حتى يستيقظ"(4)؛وعلى هذا فلا يجب الصوم على المجنون؛ولا يصح منه لو صام.
وأما غير البالغين من الذكور والإناث؛فلا يجب عليهم الصوم؛وإن صاموا فإنهم مأجورون ويصح صومهم؛ولكن الصوم ليس بواجب عليهم؛ولا يأثمون بتركه لأنهم لم يبلغوا التكليف.
وأما إذا بلغ الصبي أو الفتاة فيجب عليهم الصوم ولا يجوز لهم الفطر.
الشرط الثالث لمن يجب عليه الصوم: أن يكون قادراً؛فلا يجب على الشيخ الكبير؛ولا على المريض الذي يشق عليه الصوم أو يتضرر بصومه؛وكذلك كل عاجز عن الصوم لأي سبب كان؛قال تعالى:"وإن كنتم مرضى أو على سفر فعدة من أيام أخر"؛وستأتي أحكام أهل الأعذار مفصلة.
الشرط الرابع:أن يكون مقيماً؛فلا يجب الصوم على المسافر وإن صام صح صومه وأجزأ عنه.
الشرط الخامس: الخلو من الموانع؛ وهذا خاص بالنساء (الحائض والنفساء) ؛فإنه لا يجب عليهما الصوم ولا يصح منهما لو صامتا؛ويلزمهما القضاء بعد رمضان؛قال صلى الله عليه وسلم:"أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://anamoslem.ogamefever.com
akya البطل




عدد المساهمات : 1
نقود للمتجر : 1
تاريخ التسجيل : 15/07/2013

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام   القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام 11750610الإثنين يوليو 15, 2013 1:07 pm

شكرا لك يا غالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شبح المنتديات




عدد المساهمات : 9
نقود للمتجر : 17
تاريخ التسجيل : 19/06/2013

القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام   القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام 11750610الإثنين أغسطس 05, 2013 1:56 pm

جزاك الله خيرا ع الطرح الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصص النبويَّة في نفحاتٍ رمضانية مع ما تيسر من فقه الصِّيام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صنصل الى زاوية الايمان(ادعية رمضانية)..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاسلام ديني العام :: قسم الخيمة الرمضانيه-
انتقل الى: