* بعد (20) دقيقة: يصبح الدم طبيعيأ.
* بعد (20) دقيقة: تعود ضربات القلب لوضعها الطبيعي.
* بعد (20) دقيقة: تعود حرارة الكفين والقدمين لوضعهما الطبيعي.
* بعد (
ساعات: تبدأ مادة أول أكسيد الكربون السامة في الاختفاء من الدم، وتبدأ نسبة الأكسجين بالتزايد.
* بعد (24) ساعة: تقل فرص حدوث الأزمات القلبية.
* بعد (48) ساعة: تبدأ أعصاب الشخص في التكيف على اختفاء النيكوتين، ويبدأ التحسن في حاستي الشم والذوق.
* بعد (72) ساعة: يحدث تحسن في الدورة الدموية، وسهولة في التنفس.
* من (2 أسبوع - 3 أشهر) يخف السعال، واحتقان الجيوب الأنفية.
* بعد (14) إلى (90) يومأ: تتحسن الدورة الدموية بشكل
كبير، ولا يحس المتوقف عن التدخين بالتعب أثناء المشي، كما كان حال تدخينه،
وتتحسن وظائف الرئة بنحو (30%) مع اختفاء النيكوتين تماماً من الدم.
* بعد (9) أشهر: تختفي الكحة، والشعور بالتعب، وتزيد
طاقة الجسم، ويختفي القطران من الرئة، تعود الأهداب القصبية للنمو من جديد
لتزيد قدرتها على التعامل مع القشع.
* بعد سنة واحدة: تقل بمشيئة الله احتمالات الوفاة التي
تسببها أمراض القلب، ويقل احتمال سرطان الرئة، والحنجرة، والفم والمريء،
والمثانة، ويكون المعدل هو نفسه عند غير المدخن.
* المدخن ليس فاشلاً جنسياً! ولكنه يفتقد لكثير من المتعة بسبب التدخين.
والحياة بدون أول "أكسيد الكربون" أبهى وأحلى، وسوف
تخرجنا إلى رحابة الأكسجين، والتنفس السليم، والنوم الهانئ الذي يفتقده كل
المدخنين..
ولنتذكر دائماً الفرق الكبير بين رئة المدخن، ورئة غير المدخن، والصور أوضح دليل.
واستمع لقول الله -تعالى- إذ يقول: (ولا تقتلوا أنفسكم
إن الله كان بكم رحيماً * ومن يفعل ذلك عدواناً وظلما فسوف نصليه ناراً
وكان ذلك على الله يسيراً) (سورة النساء: 29 - 30).
وقال -سبحانه-: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) (سورة البقرة: 195).